عج الأسى في نفسها الشاعره *** في ليلة مقرورة كافره
وحيدة ، ضاق بها مخدع*** توغل في الوحشة السادره!
كم شهد المكبوت من شجوها*** تثيره خلجاتها الثائرة . .
كم التوت فيه على قلبها*** تبكي أماني قلبها العاثرة
وكم ، وكم ، ولا يد برّةٌ*** تأسو جراح الزمن الغائرة !
وحيدة ، ضاق بها مخدع*** توغل في الوحشة السادره!
كم شهد المكبوت من شجوها*** تثيره خلجاتها الثائرة . .
كم التوت فيه على قلبها*** تبكي أماني قلبها العاثرة
وكم ، وكم ، ولا يد برّةٌ*** تأسو جراح الزمن الغائرة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق